إن الباعث الحقيقي لمؤسسة رسايل التيم من وراء دعم اليتيم هو انتظار الأجر والمثوبة تحقيقا لقول الله: يسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم" وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أنا وكافل التيم كهاتين في الجنة وأشار بأصبعية السبابة والوسطى
وتحقيقا للكفالة الاجتماعية وهي المطلب الرئيس في المجتمع، ولا سيما تلك الأبناء التي فقدت من يعولها، فأصبحت تحتاج بحق إلى مخالطة ورعاية وكفالة ودعما معنويا قبل أن يكون دعما ماديا.